صفقة حكم عليها بالفشل منذ البداية.. نهاية قصة هاري ماجواير مع مانشستر يونايتد
يسير مانشستر يونايتد تحت قيادة إريك تن هاج، ومنح الانتصار 1-0 على أستون فيلا، الأحد، تقدم الشياطين الحمر بفارق تسع نقاط على ليفربول، صاحب المركز الخامس في السباق على المركز الأخير، في دوري أبطال أوروبا، ولا يزال أمامهم مباراة مؤجلة على منافسيهم.
كما أنهى تين هاج الجفاف، الذي دام ست سنوات للنادي بفوزه 2-0 في نهائي كأس كاراباو على نيوكاسل، ويتطلع المشجعون الآن إلى مواجهة رائعة في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي ضد جاره مانشستر سيتي الصاخب.
وسط عودة ظهورهم، كان هاري ماجواير مجرد متفرج.
فبدأ صاحب ال30 عامًا 15 مباراة فقط، مع مانشستر يونايتد هذا الموسم، بما في ذلك سبع مباريات فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز، فلم يُمنح سوى أربع دقائق من المواجهة ضد أستون فيلا، بعد أن اختار تين هاج استخدام لوك شو، كقلب دفاع مؤقت إلى جانب فيكتور ليندلوف مرة أخرى.
لا يزال ماجواير، قائد فريق يونايتد، لكن برونو فرنانديز، ويرتدي الآن شارة القيادة بنسبة 90٪ من الوقت، وبالتأكيد سيتم إجراء تغيير دائم في الصيف.
وقيل أن تين هاج سيتعوض رحيل ماجواير، مع عدم النظر إلى خطط المدافع، طويلة المدى في أولد ترافورد.
فعندما انضم ماجواير في البداية إلى مانشستر يونايتد، كان يعتبر من بين أفضل لاعبي الوسط في إنجلترا، وبعد أربع سنوات، تم تقليصه في شخصية مثيرة للسخرية، ويبدو أنه يتراجع أكثر.
إذن كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟